اعلم أخي أن الفاتحة أعظم سور القرآن، وقراءتها عمل صالح، والتوسل إلى الله بالعمل الصالح مجمعٌ عليه، ومنعُ قراءتِها كمنعِ قراءة أي شيء غيرها من القرآن لا يجوز إبرامه لأحد إلا بدليل، ولا دليل على منع قراءة شيء من القرآن إلا على الجنب والحائض، والله أعلم.