وفي شهر رجب، الشهر الحرام، الأصب الأصَم الأغر، نجعل كلمتَنا عن حقيقةٍ متعلقةٍ بالاستغفار، لها تعلقٌ بشؤونِ حياتِنا وأحوالِنا وظروفِنا ومآلنا الأكبر، تحت ظلِّ ما جاءنا في السنة الشريفة مِن قوله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم: " من لَزِمَ الاستغفارَ جعل اللهُ له مِن كل همٍّ فرجا، ومِن كلِّ ضيقٍ مخرَجا ......