وفي هذه الكلمة ونحن نستهِلُّ عاماً هجريّاً جديداً نتذكرُ شأن شرفَ النصرةِ للحق ورسوله، والتي تتمثَّلُ في هجرة ما لا يرضاه الله، والحرص على ما يحبُّهُ ويرضاه الله تعالى في علاه، القائم ذلك على أساسٍ من المحبة لهذا الإله تعظيماً، والمحبة من أجله التي لا تكون أجلى ولا أقوى في محبةِ شيءٍ من الكائنات كهي ......